وقع منتصف نهار الأحد حادث سير، تسبب في تهديد للسلامة على "شارع عزيز".

فقد اصطدمت سيارة من نوع "مرسيدس" بسيارة متوقفة على جزء من الطريق، وذلك في مكان ضيق، وبقيت هناك متوقفة مهددة سلامة الذين يسلكون الطريق الذي يعتبر من أكثر الطرق حركية في العاصمة نواكشوط، دون ان تتدخل فرق "امن الطرق" لإبعاد السيارة عن النقطة التي تتوقف عليها، رغم أنها على بعد أمتار من مقر التجمع العام لأمن الطرق في مقاطعة دار النعيم.

أعلن المدير العام للجمارك الفريق الداه ولد حمادي ولد المامي، أن  قطاعه يقوم: "على المستوى الصحي والاجتماعي بشن حرب لا هوادة فيها على الأدوية والمواد الاستهلاكية المهربة والمنتهية الصلاحية في إطار مجهوداته الجبارة لمكافحة التهريب والغش بصورة عامة، كما يتصدى بخصوص الدور الأمني لتهريب المخدرات والأسلحة وكل ما يشكل تهديدا للأمن والسلامة العموميين في تنسيق تام مع الجهات المختصة".

عادت بلدية تفرغ زينه بولاية نواكشوط الغربية، لإستخدام القوة ضد صغار الباعة بسوق العاصمة المركزي.

وهكذا وصلت فرق البلدية إلى السوق خلال الأيام الماضية، وبادرت بمصادرة بضائع الباعة الذين يعرضون في الأزقة بالسوق، وذلك وسط احتجاجات متصاعدة من طرفهم على العنجهية التي عاملت بها البلدية.

اتهم الأمين العام للكونفدرالية الوطنية للشغيلة الموريتانية محمد أحمد ولد السالك، الحكومة الموريتانية ب"التنكر للاتفاق الموقع في مجال الصحة والرامي إلى الفصل بين القطاعين العمومي والخصوصي".

وقال ولد السالك إن الحكومة "أظهرت قدرا كبيرا من عدم الاستعداد للمضي قدما في الحوار الاجتماعي، ولم تصغ للمطالبات بفتح مفاوضات جماعية".

تشهد موريتانيا منذ أسابيع، تصاعد حراك ضد السياسة الحكومية في مجال الزراعة.

بدأت في العاصمة الموريتانية نواكشوط، فعاليات أول قمة لقادة دول مجموعة دول الساحل الخمسG5 في عهد الرئيس محمد ولد الغزواني.

وقد حضر القمة قادة الدول، حيث بدأت فعاليات القمة في قصر المؤتمرات القديم، بتبادل الخطب بين القادة،  فبدأت بكلمة للرئيس ولد الغزواني 

أعلن فيها أن: "الفوضى السياسية والأمنية في ليبيا عقدت الوضع في الساحل بسبب تهريب السلاح، والاتجار بالمخدرات، والبشر". مؤكدا  دعمه للجهود الإفريقية لحل الأزمة الليبية.

أقدمت الحكومة الموريتانية، بإقتراح من وزير التعليم العالي سيدي ولد سالم على إقالة المستشار القانوني بنفس الوزارة حاتم ولد محمد المامي،وذلك بعد مغادرته البلاد بيومين لعلاج ابنه، وهو ما أثار جدل قوي في موريتانيا، خصوصا وأن المعني شارك في إعداد المنظومة القانونية للتعليم العالي.

باشرت الأجهزة الأمنية الإعتقالات في صفوف عمال مفوضية الأمن الغذائي على خلفية فضيحة مالية داخلها.

وقالت وكالة "الأخبار" المستقلة حول القضية: " نقلت شرطة الجرائم الاقتصادية 7 موقوفين على خلفية اختفاء عشرات الملايين من مخازن مفوضية الأمن في مدينة بوكي بولاية البراكنة وسط البلاد.

قرر الرئيس محمد ولد الغزواني، إعادة إعادة شقيق مدير ديوان ولد عبد العزيز إلى موريتانيا من "مسؤولية" خارجية، حيث كان يشغل منصب مدير  عام لشركة  تسيير طاقة مانانتالي (SOGEM) التابعة لمنظمة استثمار نهر السينغال.

وهكذا تمت إعادة محمد ولد باهيه إلى موريتانيا، ليتم تعيينه مكلفا بمهمة بالوزارة الأولى، ليتم تعيينه خلف له هو الوزير السابق با يحيى.

كشف موقع "زهرة شنقيط"، عن تداول مقاطع  مصورة جديدة، تسخر من نظام الرئيس ولد الغزواني ورموز نظامه.

وقال الموقع حول القضية: "تم تداول مقاطع فيديو خلال الساعات الأخيرة تسخر من الحكومة الحالية، وتتهم بعض رموزها بمحاولة خلق واقع جديد على الأرض، وتخويف الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى من مؤامرة مفترضة تحاك ضده، بهدف احتوائه والتمكين لمجموعة سياسية بعينها.