تسلمت الضبطية القضائية في قطاع الدرك الموريتاني، ضابط الجيش المتهم بالإساءة للقاضي يعقوب ولد خبوزي المستشار بالمحكمة العليا، وذلك بعد أيام من الدعوى القضائية التي تقدم بها ولد خبوزي أمام النيابة في ولاية نواكشوط الشمالية، وإرتفاع الدعوات المطالبة بتسليم الضابط لمتابعة المسطرة القضائية في حقه.

اسنتهضت فايزة بنت الديه من جديد، الهمم من أجل إيجاد تسوية عادلة لقضية تركة والدها المغفور له محمد محمود ولد الديه، قائلة في تدوينة لها: " كل امرأة في العالم تفاخر بإخوتها تتخيلهم الأقوي والأنبل , وتعتبرهم حمايتها من كل متطاول وحصنها من غدر الأيام .

تفيد المعطيات المتوفرة، أن منتدى المعارضة قرر ترشيح الوزير الأول الأسبق سيدي محمد ولد بوبكر للرئاسيات المرتقبة.

توقعت بعض المصادر، أن تتم إعادة هيكلة "كتيبة الأمن الرئاسي" التي تتولى مهمة تأمين وحراسة القصر الجمهوري.

وقالت ذات المصادر، إن كتيبة الأمن الرئاسي التي إنتقل مقرها إلى خارج العاصمة الموريتانية نواكشوط، ستتم في إطار إعادة الهيكلة المتوقعة لها، إضافة وحدات من الدرك الموريتاني إليها، فيما يتوقع في نفس الإطار تغيير الإسم الحالي لها.

شكلت الشرطة الموريتانية لجنة تحقيق في جريمة قتل الشاب محمدو ولد برو، الذي قتل بوحشية وعدوانية الأيام الماضية وعثر عليه مرميا في "كليده" شمال السجن المدني في دار النعيم، وذلك بعد إختفائه عن مقر عمره بمقاطعة الميناء وعن سكنه في مقاطعة لكصر.

تمكنت دورية من الدرك الموريتاني، من إلقاء القبض على السجين السادس الفار من أمام ولاية نواكشوط الشمالية.

وقالت بعض المصادر، إن السجين محمد سالم "توباك" ألقي القبض عليه أثناء عمليات تفتيش أمنية يقوم بها الدرك في  مقاطعة دار النعيم، حيث تم إقتياده إلى السجن المدني في دار النعيم لإعادته إليه، لينضاف إلى خمسة سجناء آخرين كانوا قد ألقي القبض على أربعة منهم من طرف الشرطة الموريتانية وعلى الخامس من طرف الحرس الموريتاني.

كشفت بعض المصادر العائلية لصحيفة "ميادين"، عن نجاة مواطن موريتاني من الموت في المستشفى الوطني.

أكد رئيس حزب الإتحاد من أجل الجمهورية سيدي محمد ولد محم وزير الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان، الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن الوزير محمد ولد القزواني هو مرشح الأغلبية الداعمة للرئيس محمد ولد عبد العزيز.

احتج العشرات  من طلاب مدرسة الصحة العمومية، أمام مباني وزارة الصحة تنديدا بالقرارات الجائرة التي أصدرتها الوزارة بحقهم ومن أبرزها حرمانهم من شهادة الليصانص وتقليص أدوارهم المنوطة وكذا نقص تكوينهم.

وقالوا في بيان لهم: |ﺇﻥ ﺍﻟﺴﻌﻲ ﻭﺭﺍﺀ ﺃﻱ ﻫﺪﻑ ﻛﺎﻥ ﻳﺘﻄﻠﺐ ﺍﻟﻌﺰﻡ ﻭﺍﻟﺤﺰﻡ ﻭ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﺠﺎﺩ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺘﻮﻟﺪ ﻋﻨﻪ ﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺑﺔ ﻭ ﺍﻟﻤﺮﻏﻮﺑﺔ