إعترفت "جهة نواكشوط"، بإنسحاب رئيستها فاطمة بنت عبد المالك من حفل ترأسه الرئيس محمد ولد عبد العزيز قبل أيام في نواكشوط، والذي كانت صحيفة "ميادين" أول من نشرته.

وقالت الجهة في توضيح لها: "لقد تناولت بعض المواقع خبر انسحاب رئيسة جهة انواكشوط السيدة فاطمة بنت عبد المالك من حفل انطلاق أشغال بناء شبكة الألياف البصرية للاتصالات في موريتانيا ، المنظم يوم الأربعاء 20 / 02 / 2019

وسعيا منا لرفع كل لبس ، نود لفت الانتباه إلى ما يلى :

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن الأراضي السينغالية شهدت خلال الأيام الأخيرة، نزوح جماعي للموريتانيين، وذلك قبيل الإقتراع المرتقب.

وقالت ذات المصادر، إن عشرات الموريتانيين قرروا المغادرة في إنتظار إتضاح الصورة المتعلقة بالإقتراع للرئاسيات يوم الأحد المقبل في السينغال، وذلك خوفا من أية إنعكاسات سلبية قد تؤثر عليهم، وتبعا لذلك شهدت المعابر الحدودية بين موريتانيا والسينغال هجرة جماعية للموريتانيين، الذين قرروا العودة إلى وطنهم.

كشفت بعض المصادر النقابية لصحيفة "ميادين"، عن تشديد الرقابة على عمال شركة "تازيازت".

وقالت ذات المصادر، إن إدارة الشركة تمارس الرقابة على العمال أثناء تواجدهم داخل منشآتها، حيث لا يستبعد في هذا الإطار أن تكون مراسلاتهم خاضعة للرقابة من طرف الشركة، والتي يتصاعد الغليان داخلها من ظروف العمل وعدم التجاوب مع المطالب العمالية بتحسين وضعيتهم.

تواصل الشرطة الموريتانية الإستجوابات للتحقيق في جريمة قتل الشاب محمدو ولد برو.

وواصلت لجنة التحقيق الإستماع لبعض معارف وأقارب الضحية، كما استجوبت كل من أجرى الشخص الذي ضبط بحوزته هاتفه، وأوقفت معه آخر على ذمة التحقيق والذي يستمر منذ العثور على جثة الضحية شمال العاصمة نواكشوط.

وفي سياق متصل، لم تتوصل التحريات المتعلقة بهاتف الضحية إلى أي خيط يتعلق بالجريمة الغامضة والتي هزت العاصمة الموريتانية نواكشوط خلال الأسبوع المنصرم.

أفرج القضاء الموريتاني الأسابيع الأخيرة، عن إثنين من العصابة المدانة بتهمة السطو المسلح على فرع BMCI  في مقاطعة تفرغ زينه، والتي أصدرت في حقها المحكمة الجنائية أحكام بالسجن عشرين سنة، وتم تخفيفها من طرف محكمة الإستئناف، والتي قررت تبعا لذلك منح ثلاث من المتهمين الحرية المؤقتة، بينما رفضت منحها للعنصر الرابع والذي هو ضابط صف من الطيران العسكري.

دعت أحزاب التحالف الانتخابي للمعارضة الموريتانية، سفراء الدول الغربية المعتمدين لدى موريتانيا بالضغط على الحكومة الموريتانية لحملها على إلغاء مذكرة التوقيف الدولية الصادرة بحق رجل الأعمال المعارض، محمد ولد بوعماتو .

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن تفاقم الخلاف والصراع بين صديقين مقربين من الرئيس محمد ولد عبد العزيز.

وقالت ذات المصادر، إن الصراع بين المستشار الأمني بالرئاسة أحمد ولد اباه الملقب "احميده" والمدير العام لشركة "صوملك" محمد سالم ولد أحمد تفاقم خلال الآونة الأخيرة، حيث سعى كل منهما من خلاله لإبعاد الآخر.

تم يوم أمس تداول معلومات تفيد بإلغاء الحفل الذي كان مبرمجا يوم السبت المقبل الموافق 23 فبراير، لإعلان ترشح الوزير محمد ولد القزواني للرئاسيات المرتقبة.

ولم يكشف عن خلفية إلغاء هذا الحفل، وذلك في وقت يواصل ولد القزواني سلسلة إتصالاته مع المرجعيات الإجتماعية، دون أن تتسرب معلومات عن أي لقاء بينه مع شخصيات سياسية

كشف النقاب عن تحويل داخلي لضباط كتيبة "الأمن الرئاسي"، التي أصبح اسمها الرسمي "تجمع الأمن الرئاسي"، تم من خلاله تأكيد بعضهم في وظائفه السابقة وتعيين آخرين في وظائف أخرى، وذلك على النحو التالي:

المقدم شيخنه ولد القطب قائدا مساعد للتجمع، العقيد محفوظ ولد محمد الحاج الذي يظهر في الصورة خلف الرئيس عزيز.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن رئيسة المجلس الجهوي لولاية نواكشوط فاطمة بنت عبد المالك قاطعت الحفل الذي ترأسه الرئيس محمد ولد عبد العزيز في مقاطعة تفرغ زينه بولاية نواكشوط الغربية الأربعاء، والمتعلق بإعطاء إشارة انطلاق أشغال بناء شبكة الألياف البصرية للاتصالات في موريتانيا.