كشفت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، عن عزلة يواجهها محمدو ولد التيجاني رئيس المجلس الجهوي لولاية الحوض الشرقي.

وقالت ذات المصادر، إن الرجل الذي تم فرضه على ساكنة الحوض الشرقي، خلال الإستحقاقات الإنتخابية الأخيرة، لم يستطع تحسين علاقاته مع أطر وأعيان الولاية، الذين عارضوا ترشيحه وإضطروا تحت ضغط النظام للتصويت وخوض الإنتخابات لصالحه.

عقب نجاحه في إقالة المدير العام لميناء نواذيبو المستقل أحمد سالم ولد التكروري، والذي كان أول من تحدى الرئيس الجديد لسلطة منطقة نواذيبو الحرة أحمدي التجاني أتيام، فأقدم الأخير على إقالته بطريقة مهينة، حيث تم منعه من دخول الميناء في ساعات الصباح الأولى ونقلت صلاحياته إلى مساعده، ليعود من حيث أتى عبر نفس الطريق التي كانت تفتح أمامه منها الأبواب ويواجه بالتحية العسكرية من عناصر الدرك، الذين سرعان ما نفذوا تعليمات تمنعه من دخول مبنى ميناء نواذيبو.

نفى رئيس حزب التحالف الشعبي التقدمي الموريتاني، مسعود ولد بلخير، اعتزامه الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة سنة 2019 الجارية.

وفي أول خروج إعلامي له، قال ولد بلخير في تصريح لـ"أصوات مغاربية" إن الدستور الموريتاني يمنع من ترشح أي مواطن تجاوز 75 سنة، مؤكدا أن سنه تجاوز هذا العمر، على اعتبار أنه سيبلغ 76 عاما عند اقتراب الانتخابات.

كشف النقاب عن لجنة من المعارضة الموريتانية، كلفت بدراسة قضية المرشح الموحد للمعارضة.

يتساءل بعض المراقبين للشأن الموريتاني، عن مدى قدرة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز  في الحفاظ على "أنصاره" الذين كانوا يلتفون حوله ويعتبرونه "قائد سفينة البلاد إلى بر الأمان" و"حامي حمى الدولة والمدافع عنها"، حتى يوصل الفريق محمد ولد القزواني إلى كرسي الرئاسة خلفا له، بعد أن إختاره من بين رفاقه الذين جمعته وإياهم مراحل "مختلفة".

أعلن في العاصمة الموريتانية نواكشوط، عن تأسيس "نقابة للدفاع عن حقوق أصحاب الديون المستحقة على الشيخ الرضا".

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن قرار ألزم رؤساء المجالس الجهوية في موريتانيا بتطبيقه وعدم التقاعس في التجاوب معه.

يطرح بعض المراقبين التساؤلات، حول هوية وزير الداخلية الذي سيشرف على الإنتخابات الرئاسية المرتقبة بعد أشهر قليلة.

وهكذا يتساءل هؤلاء المراقبين، عما إذا كان سيتم الإحتفاظ بالوزير الحالي أحمدو ولد عبد الله للإشراف على الإنتخابات الرئاسية، أم سيتم استبدال الرجل بآخر أكثر حيوية وقدرة على إدارة الأمور، نظرا لكون الرئاسيات تختلف عن غيرها من الإستحقاقات، ونظام ولد عبد العزيز سيسعى بكل الوسائل من أجل تمرير مرشحه الفريق محمد ولد القزواني.

تحدث رئيس الجمعية الوطنية الشيخ ولد بايه عن العلاقة بين الحكومة والنواب، وذلك خلال كلمته الإختتامية للدورة البرلمانية ليلة الجمعة، قائلا:

"إن علاقتنا بالحكومة يجب أن يطبعها الانسجام بين سلطتين - من بين سلطات الجمهورية الثلاث - تقضي القوانين والأعراف الديمقراطية بضرورة تعاونهما وتكاملهما خدمة للصالح العام.

كشف النقاب عن عقبة قانونية أمام ترشح رئيس حزب التحالف الشعبي التقدمي مسعود ولد بلخير، الذي كانت مصادر في حزبه قد أعلنت بدءه الإجراءات الفعلية لإعلان ترشحه الرئاسيات المقبلة.

فقد أعلن القيادي بحزب التحالف الشعبي التقدمي عبد الله العتيق ولد اياهي، أنه بعد التدقيق تبين أن السن القانونية للزعيم مسعود ولد بلخير لا تسمح له بالترشح للرئاسيات المقبلة.