يتساءل بعض المراقبين لما يجري داخل شركة "صوملك"، عن مستقبل مجموعة من موظفي الشركة تزيد على الأربعين موظفا، تم إلزامها بتسديد مبالغ مالية، لم تتوصل بعثات التفتيش الداخلي لما يفيد بصحة إنفاقها، فمنحوا مهلة للتسديد من طرف الإدارة العامة للشركة.
بدأ بعض المراقبين، يتحدثون عن بدء الشرارة الأولى لتصفية مقربي الوزير السابق للخارجية إسلكو ولد إزدبيه من القطاع، وذلك بعد إقالته المفاجئة منه وتعيينه سفيرا في بريطانيا.
أدى الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز صباح الجمعة زيارة تفقد واطلاع لمركز الاستطباب الوطني، تعرف من خلالها على تقدم الأعمال في التوسعة التي يشهدها المركز وعلى ظروف النزلاء والمراجعين.
وتفقد ولد عبد العزيز التوسعة الحالية التي يجري تنفيذها في المستشفى الوطني، لضمان الاستجابة للحاجات الاستشفائية المتزايدة والخدمات الأساسية التي يوفرها للنزلاء كما تلقى عزيز شروحا، حول مساهمة التوسعة في تعزيز القدرة الاستيعابية لهذه المنشأة الصحية.
أكدت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن شركات النقل تواصل خرق القانون، وذلك بإستمرارها في "تحويل الأموال"، رغم البيان التحذيري من البنك المركزي الذي يحظر القيام بتحويل الأموال إلا من طرف الوكلات المرخصة من طرفه في هذا الإطار.
وقالت ذات المصادر، إن هذه الشركات مازالت تصر على الإستمرار في العملية، حيث تقوم بتحويل الأموال إلى مختلف أنحاء موريتانيا، رغم أن البنك أعتبر من يقوم بذلك ينتهج "تبييض الأموال".
أكدت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، قرب فتح مسطرة قضائية وأمنية في فضيحة "المستشفى الوطني" التي على إثرها تمت إقالة المدير العام خلال إجتماع مجلس الوزراء الأخير، وعين خلفا له ضابط في الجيش الموريتاني كان يشغل منصب الطبيب الخاص للرئيس محمد ولد عبد العزيز.
وقالت ذات المصادر، إن فتح الملف يتوقع خلال الأيام المقبلة، حيث سيشمل التحقيق فيه المدير العام المقال وبعض الموظفين بالمستشفى الوطني، والذين يتهمون بالتورط مع المقال في الفضيحة المالية.
أصدر رئيس حزب الإتحاد من أجل الجمهورية سيدي محمد ولد محم استدعاء للمؤتمر الوطني العام العادي الثاني، وذلك للانعقاد يوم السبت 02 مارس 2019 بالمركز الدولي للمؤتمرات (المرابطون).
يطرح العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، التساؤلات هذه الأيام حول هوية "المرشح الموحد" للمعارضة الموريتانية خلال رئاسيات 2019 التي يتوقع أن تتم خلال أشهر قليلة.
اعتقلت فرقة الدرك الوطني في “تكنت” جنوبي موريتانيا، متهمين بالتورط في جريمة قتل رضيعة تبلغ من العمر 14 شهراً عندما أضرموا النار في عريش أسرتها، إثر نزاع عقاري في بلدية « تكنت ».
وحسب مصادر « صحراء ميديا » فإن فرقة الدرك تمكنت من اعتقال المتهمين حين كانوا يحاولون الفرار عن طريق عدة معابر حدودية مع السنغال.