دعت الوزيرة الأمينة العامة للحكومة زينب بنت اعل سالم قادة ونشطاء حزب الاتحاد من أجل الجهورية بمقاطعة توجنين فى ولاية نواكشوط الشمالية، إلى التعامل مع الوضعية الراهنة بقدر كبير من الثقة والاستعداد لخوض معركة المشاركة السياسية من أوسع أبوابها.
تقدم الحزب الوطني للإنماء "حواء" بالتعازي في وفاة المغفور لها عيشة بنت براهيم.
وقال الحزب في تعزية موقعة من طرف رئيسته السيدة سهلة بنت أحمد زايد: "يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي" صدق الله العظيم.
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن تحكم "مافيا تزوير وثائق الأراضي" في وزارة الإسكان الموريتانية.
وقالت ذات المصادر، إن هذه المافيا أصبح لها نفوذ متزايد بالوزارة، جعل أغلب عناصرها يترددون بشكل يومي على مختلف الإدارات والمصالح المختصة في القطاع، حتى أن بعض المصادر تتحدث عن وصول هؤلاء إلى الوزيرة نفسها، والتي يتصاعد الإستياء من أدائها، خصوصا بعد أن مكنت لإبنة خالتها من الأمور في الوزارة، فأصبحت من الآمرين والناهين هناك.
لاحظ بعض المراقبين للشأن الموريتاني، انهيار سلطة الدولة أمام "الحراك القبلي"، فعلى الرغم من أنه يفترض وجودنا في ظل دولة تفرض نفسها وترفض أي حراك له طابع قبلي، فإن السلطات الموريتانية عجزت عن مواجهة الحراك القبلي في مناطق متفرقة من موريتانيا.
شهدت بعض مناطق موريتانيا يوم السبت، تنظيم سلسلة مهرجانات تحسيسية لبعثات حزب الإتحاد من أجل الجمهورية، التي كلفت بالإشراف على حملات التحسيس الممهدة لحملة الإنتساب إلى هذا الحزب.
وقد سارع بعض الأطر إلى مغادرة العاصمة نواكشوط، بهدف المشاركة في المهرجانات الحزبية في مناطقه، بينما فضل البعض الآخر البقاء في نواكشوط وعدم الإنتقال لهذا الغرض، وأشرف على المهرجانات بعض أعضاء الحكومة الموريتانية، رفقة بعض المستشارين بالرئاسة والوزارة الأولى.
أمر القضاء الموريتاني في ولاية نواكشوط الغربية، بسجن دركي بتهمة "أنتهاك حرمات الله".
فقد أمر القضاء بسجن الدركي أبوبكر الذي تعرضت المدعوة مريم لإطلاق الرصاص من مسدسه في منزله بمدينة "ج"، أثناء حضورها مع أخرى بغية نقاش العلاقة الغرامية بينهما مع الدركي، فكانت حادثة إطلاق الرصاص، ليتم توقيفه والأخرى المدعوة فاطمة، لتوجه لهما تهمة "انتهاك حرمات الله" وإحالتهما إلى السجن.
أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن شركة SNDE قامت بإرسال بعثات إلى داخل موريتانيا.
وقالت ذات المصادر، إن هذه البعثات توجهت قبل شهر إلى ولايات: لبراكنه، غورغول، اترارزة وكيدي ماغه، بينما توجهت بعثات أخرى هذه الأيام إلى ولايات: الحوضين، لعصابه وتكانت.
مهمة هذه البعثات، هي القيام بحملة على الزبناء الذين تأخروا في تسديد فواتير الماء.