كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن وجود مدير سابق لإحدى الشركات الهامة، يتقلد اليوم مسؤولية مدير مركزي بوزارة التجهيز والنقل، وذلك بعد أن عاث فسادا في تلك الشركة، حتى أشرفت على الإنهيار خلال فترة تسييره لها التي إمتدت لعدة سنوات خلال عشرية ولد عبد العزيز.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن عدد المستفيدين من الترقية المتوقعة إلى رتبة "جنرال" في المؤسسة العسكرية الموريتانية. وقالت ذات المصادر، إن عدد هؤلاء يتوقع أن لا يزيد على ضابطين في الجيش الموريتاني، من المتوقع استفادتهم من الترقية إلى رتبة "جنرال"، ضمن ترقيات تم إعدادها والتقدم بها إلى الرئيس ولد الغزواني للمصادقة عليها، حيث يتوقع الإعلان عنها من وقت لآخر.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن مزاولة موظف متقاعد لمسؤولية إدارة إحدى الهيئات البارزة في وزارة التجهيز و"النقل".

يطرح العديد من المراقبين التساؤلات حول خلفية "الثقة" التي على أساسها أعيد سيدي مولود للواجهة من جديد، وتكلفيه بإدارة الأمانة العامة لوزارة التعليم الثانوي.

فالرجل أقيل خلال الأسابيع الأولى من حكم الرئيس ولد الغزواني من منصبه كمدير عام لإذاعة موريتانيا، وقبلها أقيل في ظروف "أكثر" غموضا من منصب والي لولاية تكانت ومن منصب مفوض مساعد للأمن الغذائي ومن مسوؤلية "هامة" في وكالة "التضامن"، وقبل ذلك من إدارة والي ولاية نواكشوط.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن وجود شبهات حول العلاقة التي تربط بين عمدة سابق لإحدى بلديات العاصمة الموريتانية نواكشوط ونشطاء أجانب في ملف "التنصير"؟؟؟.

أكدت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، أن "لجان الصفقات العمومية" بحاجة لفرض الرقابة اللازمة على عملها.

أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بتراجع دور نائب برلماني سابق في الشمال الموريتاني، وذلك بعد عدم ترشيحه لمنصب نائب مقاطعته خلال الإنتخابات النيابية الماضية.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن وجود شبهات حول صفقة اقتناء سيارة إسعاف في جامعة نواكشوط.

وقالت ذات المصادر، إنه على الرغم مما يقال من إقتناء السيارة بمبالغ مالية معتبرة، فإنه لوحظ أن عجلاتها رديئة وكذلك بطاريتها، وهو ما أثار الشبهات حول ظروف اقتنائها.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن توجيه الرئيس محمد ولد الغزواني صفعة قوية لأحد وزراء حكومته.

كشف النقاب عن عمليات تحايل، يقوم بها فنان موريتاني على الراغبين في الحصول على التآشير لبعض الدول.

فقد أكدت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأن المعني تسلم مبالغ مالية من بعض المواطنين الموريتانيين، على أمل تسهيل الإجراءات المتعلقة بحصولهم على التآشير، إلا أنهم طال إنتظارهم دون أن يجدوا أي شيء، ودون أن يعيد لهم مبالغهم التي تسلمها منهم.