
كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن تفاصيل مثيرة وأسرار مخفية عن الوضعية المالية لشركة "صوملك".
هذه الشركة التي أكدت ذات المصادر، أنها تعيش أسوأ وضعية في تاريخها، وذلك نظرا للديون المتراكمة عليها، والتي أدت ببعض البنوك إلى رفض تسديد رواتب الموظفين الذين توجد حسابات لهم فيها، مما دفع بالشركة إلى إتخاذ إجراء بتسديد الرواتب من خلال "مداخيل" الشركة و"صناديقها"، هذا في وقت تأثرت الشركة من توقيف البنك الإسلامي لكل أشكال الدعم.