قال تعالى: "وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا" صدق الله العظيم
لا خلاف أن وحدة البلد مستهدفة من قوى داخلية وخارجية مدعومة من مراكز درسات غربية ترعى الفوضى الخلاقة في المنطقة و تسعى بجد لزرع الفتنة بين مكونات المجتمع الفئوية والعرقية بوسائل متعددة تتجلى فى مظاهر مختلفة فى بلدنا منها نشر مضامين في وسائل التواصل الاجتماعي تشجع العنف وتحتقر فآت بعينها ولم تكن بعض عناصر النخبة السياسية بعيدة عن ذلك الخطاب التحريضي.
قدمت مجموعة تجارية مقربة من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، توضيحات حول قضيتها مع وزير سابق في الحكومة الموريتانية، تم نشرها من طرف صحيفة "ميادين".
وقالت المجموعة في ردها على قضية الوزير:
"حق الرد على الوزير و العمدة "المفتري" ---
طالعت على أديم صحيفتي المفضلة و "المضللة" شكوى أو إشهار - مدفوع الثمن - بالتشهير، صاغه على ما يبدو المتظلم فيه وزير سابق و عمدة حالي شفاه الله من الخبال !
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه.
أما بعد فهذه الحلقة الرابعة من هذه السلسلة، أخصصها للحديث عن إصلاح الإدارة التعليمية، وأعني بالإدارة جميع الجهات المشرفة والوصية والمنظمة للعملية التعليمية، فتشمل الوزارة ومؤسساتها المركزية، والإدارة الجهوية، وإدارة المنشأة بما تشمله من تفاصيل.