كشف النقاب عن تسويد شركة "صوملك" وجه البلاد وسمعتها أمام المانحين، وذلك بعد عمليات النهب التي شهدتها الشركة خلال عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
وقد تحدث عن هذه الوضعية المدون البارز الطيب ديدي، قائلا: "حجم النهب يفرض مستوى أكبر من الصراحة
تعكف الحكومة المنبثقة عن أول تداول سلمي على السلطة بموريتانيا،هذه الأيام، على إعداد الهياكل القطاعية للوزارات كخطوة تأسيسية لتحديد صلاحيات كل قطاع وزاري و معرفة مصادره البشرية و وسائله اللوجستية و تصفية"المُدَاخَلَاتِ"(بلغة أهل الكزرة) التى تؤجج عادة الصراعات بين القطاعات الوزارية.
قال تعالى: "وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَانًا نَّصِيرًا وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا" صدق الله العظيم