
د.عبد الله بيّان
تُطرح المسألة اللغوية بشكل متكرر أثناء الحديث عن الإصلاح التعليمي في كثير من البلدان. في محيطنا العربي والإفريقي وفي دول أخرى عديدة من العالم. وعلى الرغم من أن نقاش لغة التدريس يتم استغلاله سلباً (موالاة ومعارضة له) لأسباب ثقافية وعرقية في أحايين كثيرة، فإن ذلك لا يمنع من إثارة هذا الموضوع بشكل متكرّر، لتعلقه بمجال حيوي له انعكاساته الكبيرة على التنمية والثقافة والانسجام الاجتماعي.