
في مقام كهذا المقام المهيب الذي تطل علينا فيه الأقمار النيرة من حفدة غوث المسلمين وإمام العارفين المربين الشيخ سعد أبيه ، والدراري من مريديه ومحبيه تكفي الحال في التعبير عن ما يغمر قلوبنا من سعادة وفرح ، وهذا أبلغ في الترحيب والاحتفاء ، لأنها حال دامت منذ قدوم الشيخ سعد أبيه إلى هذه الأرض فتحولت إلى مقام .