تابعت تطورات قرار الجزيرة نت باعتماد الكاتب المقتدر محمد الأمين سيدي مولود مراسلا لها في موريتانيا و موقف الحكومة الموريتانية الرافض لذلك و بعض التعليقات على ذلك ويهمني في هذا الإطار تسجيل الملاحظات التالية.
ظلت زعامة المشهد السياسي بدولة توغو الواقعة بغرب إفريقيا منحصرة في النخب السياسية المسيحية منذ استقلال البلاد عن فرنسا سنة 1960، و كان دور السياسيين المسلمين و نخبهم مقتصر على دعم الأحزاب التي ترأسها شخصيات مسيحية و المشاركة في الفعل السياسي الهامشي دون أن يكون لهم دور فاعل في صناعة القرار السياسي و توجيه الرأي العام.
إلا أن ظهور شخصية آكيبي ساليفو آتشادام قبل أشهر كزعيم شبه أوحد للمشهد السياسي و انشغال الرأي العام
اعلن أمس في نواكشوط عن انتهاء فصول مؤامرة بدأت منذ عدة اشهر و استخدمت فيها العديد من الوسائل الركيكة في اغلبها و كان الهدف منها هو تحييد رجل امن يعتبر من اكثر رجال الامن كفاءة و خبرة و علاقات.
انه المفوض الاقليمي السابق محمد عبد الله ولد الطالب اعبيدي المعروف ب"ولد اده"
"الأمة التي لا تنتج تموت و لو كانت جبالها من الفضة و سهولها من الذهب" - أمين الريحانيمن أسهل و أدق تعريفات الصناعة أنها "عملية تقوم على تحويل المواد الخام المختلفة من شكل إلى أخر، بحيث تصبح منتجات قابلة للاستهلاك، ويتم عرضها في الأسواق وتسويقها من أجل بيعها للمستهلكين، مقابل مبلغ من المال لتحقيق الربح والفائدة، وتحقيق الهدف الرئيسي من صناعتها الذي هو توفير جميع الاحتياجات والمتطلبات الخاصة بالإنسان".
هناك سؤال أو لغز حيرني كثيرا، ولم أجد له جوابا قاطعا، هذا السؤال اللغز لا يمكن أن نجيب عليه ب"نعم" ولا أن نجيب عليه ب"لا"، إنه سؤال في غاية البساطة وفي غاية التعقيد أيضا، ويذكر بسؤال قديم جاء في ثنايا قصة تروى عن الإمام أبي حنيفة وتلميذه القاضي أبي يوسف.
تقول القصة بأن أبا يوسف وهو من أذكى تلاميذ الإمام أبي حنيفة أصيب بمرض شديد، فزاره أبو حنيفة رفقة بعض تلاميذه، وفي طريق العودة قال الإمام لتلاميذه
يمضي العام الرابع على اختفاء الصحفي الموريتاني إسحاق ولد المختار، بينما كان يغطي جوانب من الوضع الإنساني في مدينة حلب السورية، وريفها.
أعوام أربعة مضت متثاقلة على أسرة وذوي وأصدقاء إسحاق، الذي امتشق قلمه منذ امتهن الصحافة، لتسليط الضوء على البقع المعتمة، وإسماع أصوات وأناة المقهورين.
كلمة الإصلاح تواصل كتابة حلقتها الثانية في موضوع فتح باب الانـتساب لحزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية " تواصل " وقد وقـفت الحلقة الأولى عند شرح الطريقتين التي أرشد النبي صلى الله عليه وسلم بسلوك إحداهما في آخر نهاية المرء من الدنيا ليكون ذلك منجاة له من فـتن ذلك الزمن .
والمعروف أن إحداهما هي خروج المسلم بنفسه وبغنيمة يتتبع بها شعـاف الجبال فارا بدينه ولاشك أن هذه الطريقة سيسلـكها من أمته