في الوقت الذي تلملم فيه موريتانيا أوراقها للعبور إلى عهد جديد أسست له بعناية فائقة، وفي وقت ننتفض فيه من أتون معركة ضد القهر والاستعباد والتبعية والتخلف والمحسوبية والفساد، وفي وقت تتربع فيه الجمهورية الإسلامية الموريتانية على عرش الدول المدافعة عن الحريات العامة وبناء الأجيال على أسس سليمة مرجعيتها الإسلام والهوية الوطنية وصون كرامة الإنسان، وفي الوقت الذي تتجاوز الأمة  بحِرفية فائقة ومهنية صادقة أغلب تفاصيل الملفات الحقوقية الموروثة من الماضي بشه

 (مقال منشور في جريدة "لموند" الفرنسية بقلم موسى فال رئيس الحركة من أجل الديمقراطية والقيادي في المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة)

إن موريتانيا، بمساحتها الواسعة وشعبها القليل وخيراتها الوافرة (الحديد، الذهب، النحاس، السمك، الغاز، الخ.) تمتلك كل المؤهلات التي تمكنها من أن تتطور، وأن تدافع عن نفسها، وأن تساهم بفعالية في المجهود الدولي القائم من أجل استقرار وتأمين شبه المنطقة.

قال المدون الكبير يسلم ولد المقاري إن قرار السلطة الموريتانية منع وفد من منظمة الحقوق المدنية الأمريكية من دخول البلاد هو مؤشر قوي عل تحرر الرئيس محمد ولد عبد العزيز من إكراهات الرغبة في البقاء في السلطة لمأمورية ثالثة.

وأضاف ولد المقاري في تديونة له على فيس بوك أنه يعتقد أن قرار السلطة الموريتانية منع الوفد الأمريكي من دخول موريتانيا، هو جزء من معالم متغيرات كثيرة ستشهدها ال18شهرا القادمة.

وهذا نص التدونة :

بقلم :  يحيى بن بـيـبه رئيس رابطة التطوير والتنويع الزراعي

يمنح الدستور الموريتاني رئيس الجمهورية صلاحية الإطاحة بالحكومة ، بغض النظر عن الأسباب . لكن هل تستطيع الحكومة الإطاحة برئيس الجمهورية ؟ وكيف يمكن أن يتم ذلك؟

بداية يجب تحديد المفاهيم ، حيث إننا نقصد ، في الحالة الأولى ، الإطاحة بمفهومها القانوني ، لكننا لا نقصدها ، في الحالة الثانية ، إلا بمفهومها السياسي .

فهل أطاحت الحكومة الحالية برئيس الجمهورية سياسيا ؟

بقلم: عبد الفتاح ولد اعبيدن

عودتنا الظروف المناخية الصعبة في حياة  البادية الى عدم المبالاة والتأقلم مع الظواهر الجوية الطارئ وعدم الاخذ في الحسبان الكوارث الطبيعية  وما ينجم عنها من اضرار في الارواح والممتلكات ،

إن للطقس والمناخ تأثيرات مباشرة وكبيرة على نشاط الإنسان وعلى البيئة المحيطة به، حيث تفرض عليه سلوكا معيناً يتغير بتغير الفصول، فأحياناً يتحكم الطقس بصحة الإنسان وبنشاطه الاجتماعي والاقتصادي.

 أحمد ولد الشيخ/ المدير الناشر لصحيفة القلم

في موريتانيا المصححة، لا يصرف فعل أعطى في الماضي ولا المضارع ولا الأمر. والأسوأ من ذلك أنه أصبح الآن مرادفا للرشوة. وبسبب معرفة الراعي “الخطير” للصحافة محمد ولد بوعماتو، تمت إحالة ثلاثة صحفيين و مديرة موقع على شبكة الإنترنت إلى القضاء.

في حلقة سابقة طرحتُ سؤالاً وأخرَّتُ جوابه، لصُعوبة الجواب ربما، ولتعقد حالة المعنيين، لخلطها بين المعاناة والتجني، المعاناة والتضرر حسب دعوى البعض، من نظام معاوية وبعض الضباط الموالين له وقتها، والتجني من جهة بعض الحركات الزنجية العنصرية، باتباع مسلك عرقي ضيق في شأن يُفترض أن يكون واسعًا شاملاً مُتوازنًا، هو الشأن العام المحلي الموريتاني.

أجل طرحتُّ السؤال: ماذا تريد "فلام"؟.

قال شيخ مقاطعة وادان محمد محمود ولد الحاج إنه سعيد بكون اسمه أدرج ضمن لائحة من خيرة أبناء البلد وعلى رأسها رجل الأعمال محمد ولد بوعماتو.

وأضاف ولد الحاج في تدونة له على موقع فيس بوك أنه وطيلة مشاوره السياسي الذي يزيد على أكثر من 30 لم يتلقى اي فلس من أي أحد كان، مضيفا أنه يتحدى من يأتي بمعلومات تنفي ما قاله.

وهذا نص التدونة:

 محمد يحيي ولد العبقري

 جري استفتاء أغسطس حول التعديلات الدستورية في جو معلوم :مقدموه علي يقين من الفوز ومعهم طائفة كبيرة من المواطنين –الرافضون لا يرون التقديم مشروعا أصلا ولا يتصورون أنه سيفشل لما علموا من التحسيس لصالحه من طرف النظام ومعهم طائفتهم.

وموضوعيا اعتقد ان الذي جري هو الممكن و لا يمكن غيره فقد تم التعبير وعن عمق عن ارادة معارضة للمشروع وتم في الأخير التصديق .