
عبد الله ولد امباتي
بالتوقف على المقال النقدي الرائع الذي كتبه الاستاذ : خطري ولد محمد المصطفى والذي حمل عنوان : ( مهرجان اعيون المقفة وعرض ماتليدا ) فإن المعاني الكامنة بين كلماته لن تدعك تمر دون أن تتفاعل معها سلبا أو إيجابا ، ولأن الموضوع عميق في الطرح فإن النقاط التي تتطلب النقاش لا يمكن الإحاطة بها على الوجه اللائق ، لذا فإني اختار من بينها نقاطا ثلاثة لا يمكن تجاوزها في هذا الظرف الحاسم .