
أجدني في اليوم الأول من رمضان، حيث تصفد الشياطين ، وتفتح أبواب الجنة، وتغلق أبواب النار، مدركا لضرورة أن يتحلي الجميع بحلة رمضان هذه، وهو ما يستدعي من الصائمين والصائمات أن يتعاهدوا هذا القرءان، الذي يهدي للتي هي أقوم ،في شهر القرءان، وعلي الجميع أن يستمثر شهر الصبر في التسامح، والتآخي ،والوحدة و والتراص حذو المنكب بالمنكب في صفوف الصلاة وليس في صفوف الطوائف والفئات.