ضمن قرار باسم المفتشية العامة للدولة وبأمر من الوزير الأول يحي ولد حدمين منعت الصحافة المستقلة من كافة أوجه الاشتراكات والإعلانات والتكوين لدى الدولة الموريتانية.
الإرهاب ظاهرة كونية تضرب بأطنابها في جميع أصقاع وبلدان الكرة الأرضية تقريبا فلا يكاد يخلو بلد أو منطقة من آثاره المدمرة، وبصمات الإرهابيين باتت محل تتبع ودراسة من قبل مراكز الدراسات والمحللين والمتابعين والأفراد العاديين بسبب تكرار وقوع العمليات وبشاعتها وتنوعها ولكونها
من المعلوم أن المدرس: هو الشمعة المضيئة؛ التي تُنير الطريق للآخرين، وهو الجسر المتين الذي يعبرون عليه متجاوزين بحر الجهالة المتلاطم؛ ناجين به من جحيم التخلف والشقاء؛ طارقين بذلك جنان التقدم والرفاه والرخاء..
ومعلوم أيضا أن الكتاب المدرسي: هو المدرس الصامت؛ الذي يرجع إليه الطلاب للنهل من معينه متى أرادوا ذلك،
انتقد بعض المدونين، وتبعهم بعض أصحاب الواقع المولعة بتتبع فضول التدوينات ما اعتبروه خطأ إملائيا أرتكبه وزير الثقافة، حينما أستبدل التاء المربوطة بالتاء المبسوطة خلال كتابته لتعزية في سفارة ألمانيا يوم الاثنين الموافق 29/08/2016.
حسب المتاح من الإحصائيات الرسمية فإنه يمكن القول بأنه في كل 42 ساعة (أقل من يومين) يتوفى مواطن موريتاني بسبب حادث سير، وأنه في كل ثلاث ساعات ونصف الساعة يصاب مواطن آخر بجروح بسبب حادث سير، وأنه في كل ساعة وست دقائق يقع حادث سير على الأراضي الموريتانية.
تتزايد بشكل مخيف معدلات حوادث السير فى موريتانيا ، مما يستدعي دق ناقوس الخطر فرعونة السائقين، وتقاضي أمن الطرق عن حمولة المركبات الزائدة ،ورداءة الطرق الوطنية مشكلات تشكل هاجساً على المجتمع وأفراده،لذلك كثيرا ما يذهب ضحيتها أبرياء كثر كما أن أثرها لا يقتصر على الفرد وحده