من لا يشكر الناس لا يشكر الله

بسم الله الرحمن حيم

والحمد لله رب العالمين ،قال الله عز وجل :

((وبشر الصابرين الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ )) صدق الله العظيم

نتقدم بجزيل الشكـــر والامتنان والتقدير والعرفان لكل :

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على النبي الكريم.

في هذه الأيام تعود ذكرى حزينة، وهي ذكرى اختطاف زميلنا الصحفي إسحاق ولد المختار فك الله أسره، الذي اختفى في 15 أكتوبر 2013 بالشمال السوري، أثناء تأديته لواجبه المهني بشجاعة وإخلاص.

أعلن رئيس حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل" حمادب ولد سيد المختار، أن : "الإجراءات الشكلية التي اتخذتها الحكومة مؤخرا، لم تنجح في وضع حد لارتفاع الأسعار المتصاعدة". 

ثلاث معوقات كبرى أمام المشروع الوطني لاستعادة النظام التعليمي عافيته، وانبعاث المدرسة الجمهورية، وبلوغها أهدافها الوطنية الكبرى:

1-أولى تلك المعوقات التي تتطلب زحزحة هي الثانوية العسكرية، تلك المؤسسة ذات الخصوصية المستفزة، والفاقدة لأي مبرر ، غير خصوصية أبناء العسكريين..!

2-ما تسمى مدارس الامتياز، بمستوياتها المختلفة، فهي تكرس خصوصيات مكانية وبشرية لا تخضع لمعيار منطقى، أو شرط مجتمعي أو تربوي..!!

كتب يحيى ولد الحمد

دون الإطار  في شركة "صوملك" اباي ولد اداعة حول  حلقة تلفزيونية شارك فيها حول حملة "التحصيل ومحاربة الغش والإحتيال" التي أطلقتها الشركة، قائلا: "كنت ضيفا رفقة الأخ المدير التجاري لكبار المستهلكين السيد الحسين امبارك خلال حلقة اليوم من برنامج هذا المساء علي قناة الموريتانية الذي يدخل في إطار المواكبةً الإعلامية المستمرة قصد إن

قال المدون البارز: حبيب الله أحمد في تدوينة له:

 "لا وجود لوزارة تجارة ولا لإدارة حماية المستهلك

مضاربات فى الأسعار واحتكار وبيع فوق السعر

كشف المدون المقيم في الولايات المتحدة الأمريكية سيدي ولد اكماش، عن اعتقال الأجهزة الأمنية في أمريك لنساء موريتانيات.

وقال في تدوينة له: "إدارة الهجرة ومراقبة الحدود الأمريكية تسجن حتى الآن 30 امرأة موريتانية كن في طريقهن إلى الولايات المتحدة الأمريكية عن طريق جدار المكسيك. 

كل هذا بسبب ويلات هذا النظام وصعوبة الظروف في موريتانيا".

إن التعليم هو قاطرة التنمية الحقيقية في العالم وهو المقياس الحقيقي لنهضة الأمم و الشعوب .
كلام لم يعد من قبيل الشعارات التي يرددها البعض في إطار الإستهلاك السياسي أو الإعلامي.

تعدالعلاقة بين تجريم التمييز وخطاب الكراهية ....ومفهوم التضييق على حرية الرأي والتعبير ....من ابرز الاشكالات في العصر الحديث وذلك للاعتقاد السائد بأنها فى الواقع مجرد تجل من تجليات الصراع بين الحرية والسلطة الذي يعود فى الحقيقة الي ماكان شائعا من ممارسات أيام الأنظمة الشمولية أي ما قبل التحول الديمقراطي وهذا التصور يجد مبرره فيما شهده البلد في السنوات الأولى لتأسيسه من تباين في الآراء بين مختلف القوى السياسية حول شكل الدولة .....وما رافق ذلك من حرا