
جاءت ردود الفعل متباينة حول موقف الشيخ علي الرضا الصعيدي من قضية لحراطين ومطالبته برفع الظلم عنهم وإنصافهم.
عبرت بعض الردود بعدم الرضى عن الصغة التي أبدى بها الشيخ موقفه من هذه القضية الوطنية العادلة، والبعض الآخر عبر عن ردة فعله بالتشكيك في مصداقية الرسالة التي وردني من الشيخ عالي الرضا الصعيدي حتى أن بعضهم استغرب أن يكون الشيخ عالي الرضا أرسل إلي أنا الرسالة حسدا منه أو استخفافا بي،