
محمد الأمين ولد الفاضل
تلقيتُ ـ بعد نشري لمقال "الكارثة الصفراء" ـ رسالة من أخ عزيز وصديق فاضل يقيم في الولايات المتحدة الأمريكية، وقد جاء فيها:" الأدهى والأمر في هذه القضية، ليس أن الدولة الموريتانية قد جنت أرباحا من مواطنيها، ومن بينهم من ينتمون للطبقات الهشة. لكن ما لم يُحسب له حساب هو أن شركتين،