شهدت مدينة تمبدغه في ولاية الحوض الشرقي، انتفاضة سكانية، شارك فيها العشرات من المواطنين، الذين توافدوا من مختلف أنحاء المدينة، منددين بتفاقم أزمة الكهرباء، التي خلفت خسائر مادية معتبرة.

وقد شارك العديد من تجار المدينة في حراك السكان الإحتجاجي، حيث انتفض الكل إلى الساحة الواقعة قبالة مقر الحاكم، داعين السلطات لإيجاد تسوية للأزمة.

تسببت أمطار غزيرة تهاطلت مساء الإثنين على طريق "الأمل" قبالة بلدة اتويجكجيكت في أضرار بالغة للصالة.

وقالت مصادر محلية، إن الأضرار أصبحت لها مخاطر على سالكي الطريق، وهو ما يستدعي انتباه الجميع لتلك المخاطر، خصوصا وأنه توجد حفرة لا يمكن رؤيتها إلا من قريب.

شب اليوم الأحد حريق في مجمع تجاري ببلدة "أشرم" على طريق الأمل، حيث خلف خسائر مادية معتبرة.

فقد اندلعت النيران في مجمع "مراد" بأشرم، حيث اشتعل بشكل كامل، مما أدى لخسائر مادية معتبرة دون أية خسائر بشرية لله الحمد وله المنة.

توجد مخاطر على طريق "المذرذرة-اركيز" في ولاية اترارزه، بشكل بات له تهديد على سلامة المسافرين عبر هذا الطريق.

وتتركز المخاطر أكثر قرب قرية "أبير أولاد عيسى"، وهو ما يستدعي من كل الذين يسلكون ذلك الطريق الإنتباه إلى تلك المخاطر، خصوصا أثناء الليل.  

تسببت عواصف قوية هبت على عدد من مناطق ولاية الحوض الغربي، في خسائر مادية معتبرة قرب "فراج تامشكط".

فقد سقط عدد معتبر من المساكن، مما أدى لبقاء أصحابها دون مأوى، وذلك في ظل غياب تدخل الحكومي يلزم لمؤازرة الضحايا.

شب حريق في منزل أسرة قرب ثانوية الميناء  رقم2 بولاية نواكشوط الجنوبية، حيث أتت النيران على كل محتويات المنزل.

فقد تفاجأ سكان المنزل بالنيران وهي تلتهم منزلهم، دون أن يتمكنوا من إنقاذ أي شيء من محتواه، وتدخل فرق الحماية المدنية متأخرة عن القيام بما يلزم.

أقدمت الجهات الحكومية المختصة على قطع التموين عن المنكوبين وإبلاغهم بإخلاء المؤسسات التعليمية في نواكشوط.

فبعد أسابيع قليلة من إيواء ضحايا الأمطار في المدارس، تفاجؤوا بقطع التموين عنهم وإبلاغهم بضرورة إخلائها، نظرا لقرب موعد افتتاح السنة الدراسية.

أعلنت وزارة الصحة يوم الخميس، عن تزايد مفاجئ في حالات الإصابة بـ"كورونا"، مؤكدة أنه خلال الـ24 ساعة الماضية، تم تسجيل 10 إصابات جديدة بالفيروس، إضافة إلى تسجيل حالتي شفاء من الوباء، ووفاة واحدة مرتبطة بالفيروس.

وفي سياق آخر، أعلنت وزارة الصحة تسجيل 17 حالة وفاة بالحمى النزيفية الفيروسية، بينها حالة وفاة بحمى القرم الكونغولية.

تفاجأ اليوم الخميس العشرات من المواطنين، بعد صمودهم في طوابير بمركز الحالة المدنية في مقاطعة تفرغ زينه بالمسؤولة عن تسليم المستخرجات وهي ترفض سحب أكثر من مستخرج واحد.

وقد عبر بعض المواطنين عن استيائهم من هذه الخطوة المفاجئة، حيث يفترض بأن يكون الزائر للمركز بحوزته أرقام عدة أطفال يريد الحصول على مستخرجاتهم، فتتم مقابلته بهذا الإجراء المفاجئ والذي ولد تذمرا في صفوف مراجعي المركز.

تحدثت مصادر نقابية، عن بوادر تذمر عمالي داخل شركة MCM.

فقد أفادات ذات المصادر، بأن مصدر التذمر العمالي، هو إقدام الشركة على توقيف العمل بالساعات الإضافية دون تبرير قانوني أو اقتصادي، مع حظر العطلة الرجعية Recuperations التي كان العمال يحصلون عليها في حالة أحدهم عمل خلال عطلته الأسبوعية.