ألقت الشرطة في العاصمة نواكشوط، القبض على موريتانيين وأجانب بتهمة ممارسة الدعارة.
وقد تم القبض على المجموعة في مقاطعة تفرغ زينه، حيث تضم العصابة مواطن كويتي، وآخر تونسي وبرفقتهما مواطنتين تونسيتين بالإضافة إلى موريتانيين اثنين.
سجلت المزيد من الخسائر’، الناتجة عن الأمطار الغزيرة التي تهاطلت على عدد من مناطق موريتانيا، وكذلك العواصف، وذلك في ظل غياب التدخل الحكومي لمؤازرة الضحايا، لأن حكومة الوزير الأول محمد ولد بلال فاشلة في كل المهام الموكلة إليها.
يجمع العديد من المراقبين للشأن الصحي، على أن الدكتورة: عدوله كريمة الدكتور المرحوم عبد الله ولد النم، قد استطاعت خلال حيز زمني قصير أن تنجح في مهامها بإدارة العيادة المجمعة (كلينيك) في العاصمة نواكشوط.
فقد عملت الدكتورة على ضبط الأمور بالمرفق الصحي الهام والذي يقع وسط العاصمة، حيث استطاعت تقريب الخدمات الصحية من مرتادي العيادة المجمعة، الشيء الذي عبر عنه عدد معتبر من الوافدين في لقاءات مع مندوبنا.
توجد في العاصمة الموريتانية نواكشوط عدة أماكن خاصة تعرف بـ"كراج النحاره"، من بين المواقع المعروفة، التي بها تباع قطع غيار السيارات المستعملة وتستبدل فيها.
ففي هذا المكان عشرات المحلات، التي تبيع قطع غيار السيارات، كما يوجد بعض الذين يتعاونون مع عصابات السطو المتخصصة في سرقة السيارات، حيث يبيعونها لهم، ومن ثم يتولون هم عملية تقطيعها وبيع قطعها في السوق، فكثيرا ما تم التعرف على بعض قطع سيارات تمت سرقتها في بعض أحياء العاصمة.
أجرى الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز مساء الثلاثاء فحوصات طبية بالمستشفى العسكري في العاصمة نواكشوط.
وقد أجرى ولد عبد العزيز فحوصا بالأشعة للاطمئنان على ركبته، وذلك بعد إعلان فريق دفاعه، أن وضعه الصحي في تدهور، مطالبا بتوفير الرعاية الطبية والإنسانية له.
أمرت وزارة العدل من خلال المفتشية العامة للقضاء، بإجراء تحقيق حول حكم قضائي، صدر خلال حكم الرئيس الأسبق معاوية ولد سيد أحمد ولد الطايع على متهم بقتل سيدة، تبين لاحقا أنها على قيد الحياة.
نجحت مفوضية الشرطة بلكصر رقم2، التي تقاد من طرف الضابط محمد محمود ولد قاري، في تفكيك أخطر عصابة سطو، نشطت خلال الأسابيع الماضية على المحور الممتد من "أتاك الخير" إلى "كارفور صباح"، فسقط عدد معتبر من الضحايا في قبضتها، وذلك من خلال استخدام سيارات غير معهودة لنقل الأفراد بين مقاطعات نواكشوط، فيتم تخطيط العملية لجلب الضحايا، باستخدام السيارة ووقوف أحد أفراد العصابة على قارعة الطريق في المنطقة المختارة على أساس أنه راكب جديد، ليتم تقييم زعيم العصابة لل
أوقفت الشرطة في ولاية نواكشوط الغربية، متهم بالتحايل على مواطن عن طريق "بنكيلي".
وقالت ذات المصادر، إن المتهم من مواليد 1994 في مقاطعة توجنين، وقد اعتقل في مقاطعة تفرغ زينه للتحقيق معه حول الواقعة التي على أساسها تم التقدم بشكوى منه من طرف ضحيته، وهو مواطن موريتاني.