أفادت مصادر متعددة، بأن تأخر  فتح "الرشاد" عرقل العمل الحكومي في موريتانيا.

وقالت ذات المصادر، بأن هناك العديد من الإلتزامات المالية للقطاعات الحكومية، تأثرت من قرار تأخر فتح "الرشاد"، والذي مازالت الأنباء تتضارب حول توقيت فتحه.

اعترفت الحكومة من خلال وزارة التجارة، بعدم احترام الأسعار المحددة من طرفها.
فقد أعلنت الوزارة، أن فرقها قامت بإغلاق 98 محلا تجاريا لم يلتزم أصحابها بالأسعار الجديدة للمواد الأساسية المحددة من طرف الحكومة.

أفادت مصادر محلية، بتضرر طريق أطار-تجكجة من الأمطار الغزيرة التي تهاطلت على ولاية آدرار.

وقالت ذات المصادر، إن صالة "تمنيت" التي خضعت للصيانة مؤخرا من طرف الهندسة العسكرية، تضررت بشكل كلي من الأمطار، حيث أصبح من عاشر المستحيلات المرور من المقطع الطرقي هناك.

احتج عمال تابعين لبنك ولد العباس صباح الأربعاء، على رسوم تقوم بجبايتها شركة خصوصية على السيارات التي تتوقف أمام البنك.

وقال هؤلاء العمال بأن من يتوقف أمام البنك زبناء ولا يجوز دفعهم لرسوم عن التوقف أمام البنك لهذه الشركة المتعاقدة مع بلدية تفرغ زينه.

توصلت صحيفة "ميادين"، بكواليس مثيرة وصادمة من داخل وكالة الوثائق المؤمنة، حول بعض الأمور ذات الصلة بالمسؤوليات الموكلة إلى هذا المرفق العمومي المرتبط بالوثائق المدنية للمواطنين والمقيمين على حد سواء.

كشف النقاب عن أزمة عمالية داخل  الشركة الموريتانية لمعالجة النفايات  SMTD، حيث أعلن العمال أنهم سيدخلون سلسلة احتجاجات تتضمن توقفا عن العمل قبل الدخول فى إضراب شامل.

يجمع العديد من المراقبين، على ارتجالية التسيير في أغلب بلديات العاصمة الموريتانية نواكشوط.

أقدم سائق باص نقل تابع لإحدى شركات النقل الخصوصية، وذلك في ظل الفوضوية التي يعرفها القطاع، على تهديد سلامة ركابه عبر طريق الأمل.

فقد أقدم السائق على تجاوز سيارات في مقاطع لا ينبغي التجاوز فيها، غير عابئ بما يشكل ما أقدم عليه من مخاطر على حياة وسلامة الركاب.

يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على بوادر فشل أغلب وزراء الحكومة الأولى خلال المأمورية الثانية للرئيس محمد ولد الغزواني.

ويرى هؤلاء المراقبين، بأن بوادر الفشل ظهرت من خلال الارتجالية التي طبعت عمل الوزراء المشار إليهم، وعدم تسوية المشاكل التي واجهتهم في قطاعاتهم وحرص البعض على تعقيد الأمور والسعي لعرقلة الملفات، حيث توجد منها العشرات التي لم يتم النظر فيها.

شهدت مدينة سيلبابي عاصمة ولاية كيدي ماغه، فضيحة مالية داخل بنك أجنبي.

فقد اكتشف أحد زبناء فرع بنك "سوسيتيه جنرال"، اختفاء مبالغ مالية من حسابه، وقام بالتقدم بشكوى حول الملف، فتم توقيف ممثل البنك المشار إليه وأحد الموظفين العاملين فيه.