تتزايد التساؤلات في صفوف العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، حول من سيخوض النزال الانتخابي المقبل لمواجهة الرئيس محمد ولد الغزواني، والذي بدأت المؤشرات تفيد إلى أنه سيترشح لمأمورية ثانية.
سمحت السلطات الإدارية في ولاية آدرار، بتتصيب زعيم قبلي بإحدى القرى التابعة لمدينة أطار.
فقد تداعى جمع من الناس، يمثل مجموعات قبلية في آدرار إلى مكان تنظيم الحفل، وذلك رغم قرار وزارة الداخلية، القاضي بحظر الأنشطة القبلية في عموم التراب الموريتاني، فكان تغاضي سلطات آدرار عن النشاط الذي تم تنظيمه يوم السبت.
أفادت مصادر عليمة لصحيفة "ميادين"، بأنه خلال الاجتماع قبل الأخير للحكومة، اعترضت وزيرة في الحكومة على مقترح تقدم به وزير يقضي بتعيين أحد المقربين منه مديرا في قطاع المعنية.
أفادت مصادر محلية، بأن مدير مرفق عمومي في مدينة كيهيدي عاصمة ولاية غورغول، استنجد ببعض تجار المدينة للحصول على سيولة للتغطية بها على الإختلالات في تسييره.
يجمع العديد من المراقبين للشأن المحلي في ولاية إنشيري، على ضعف أداء قيادة حزب "الإنصاف" الجهوية في ولاية إنشيري في الحراك الذي بدأ يطالب بمأمورية ثانية للرئيس محمد ولد الغزواني.