تحول "عقد القران" إلى فرصة لـ"تلاقي" قادة الرأي في موريتانيا، والذين فشلت "المساعي" حتى الساعة في جلوسهم على طاولة واحدة لـ"الحوار"، فأصبحوا يتواجدون في "حفلات عقد القران"، فلم يعد "عقد قران" يعقد لشخصية ذات وزن معتبر في المجتمع، إلا وتداعى لحضوره قادة الرأي من مختلف المشارب السياسية في موريتانيا.