كشف النقاب عن فضيحة مدوية في المخيم الصيفي" المنظم من طرف وزارة الشباب والرياضة الموريتانية للمراهقات.

فقد ورد في تقرير لموقع "أطلس إنفو":  "أفاد مصدر خاص "لوكالة اطلس انفو" ان المخيم الصيفي للمراهقات الذي تقيمه وزارة الشباب والرياضة حاليا فى نواكشوط وتشارك فيه فتاتين من كل مقاطعة من مقاطعات الوطن,

يقوم حاليا قائد الحرس الموريتاني الجنرال مسقارو ولد سيدي بجولة داخل البلاد.

وقد شملت الزيارة ولايات: لبراكنه، غورغول وكيدي ماغه. وقد عقد قائد الحرس سلسلة لقاءات مع قادة التجمعات الجهوية وطاقمهم، بهدف الإطلاع على سير العمل بها والمشاكل التي تعترضهم، حيث حث في مداخلته على: "التفاني في الخدمة والتحلي بالقيم العسكرية الفاضلة وعلى القيام بالمهام بكل مهنية". مؤكدا على ضرورة: "صيانة المعدات والبنى التحتية".

يتزايد إستخدام "كاميرات" المراقبة في المكاتب والمنازل والمحلات التجارية بالعاصمة الموريتانية نواكشوط.

فقد تزايدت هذه الظاهرة خلال السنتين الأخيرتين، وهو ما دفع لزيادة تسعيرة "كاميرات المراقبة" في السوق الموريتانية، فيما يلجأ البعض لوضع "كاميرات" متعطلة، من أجل الإيهام بأنها صالحة للإستخدام.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بصدور تعليمات مفاجئة بإجراء تفتيش ببعض القطاعات الحكومية الموريتانية.

وقالت ذات المصادر، إن هذه التعليمات جاءت عقب الفضيحة التي كشفت في فرع شركة "سونمكس" بمدينة روصو عاصمة ولاية اترارزة، حيث صدرت التعليمات للجهات الرقابية بمباشرة التفتيش في قطاعات حكومية، يعتقد بوجود معلومات عن خروقات بداخلها.

أعلن في العاصمة الموريتانية نواكشوط مساء اليوم، عن الدعوة للتظاهر.

وقد جاءت هذه الدعوة، كأول بادرة من نوعها، حيث لم تسجل مثلها منذ بعض الوقت.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن قائمة الضباط المعادين من "الإعارة" بـ"تجمع أمن الطرق" إلى قطاعاتهم العسكرية.

وقالت ذات المصادر، إن الضباط الذين طالب تجمع أمن الطرق باستبدالهم هم:

من الحرس:

النقيب مولاي ولد الولي الملقب "اركيبي" والذي سبقت إعادته إلى الحرس، ومن ثم أعيد إلى "تجمع أمن الطرق".

الملازم أول ولد اسويد

الملازم أول احمد توينسي

من الجيش:

النقيب محمد ولد البو

النقيب شيغالي

أفادت مصادر محلية لصحيفة "ميادين"، بأن أزمة الماء طالت مقبرة أطار عاصمة ولاية آدرار.

وقالت ذات المصادر، إن بعض رواد المقبرة فوجؤوا الأيام الأخيرة، عندما قدموا لدفن بعض الموتى بعدم توفر الماء في المقبرة، وهو ما دفع لرحلة شاقة إلى مدخل المدينة، بغية الحصول على الماء.

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن "عقد" الماضي ماتزال تطارد بعض المسؤولين الموريتانيين.

قتل طفل في مدينة الطينطان بولاية الحوض الغربي، وذلك بعد تعرضه لحادث سير مروع.

فقد كان الطفل يمر من على مقربة من سوق مدينة الطينطان، فصدمته سيارته من نوع "190" لسائقها الذي ينحدرمن "أدبياي حاسي لخروف" الذي يبع 15 كلم عن الطينطان، فلفظ أنفاسه الأخيرة على الفور، ليتم توقيف السائق وحجز سيارته لدى مفوضية الشرطة بالطينطان.

أكدت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بتصاعد أزمة التجهيزات المكتبية بوزارة الداخلية الموريتانية.

وقالت ذات المصادر، إن العديد من المصالح الإدارية لا تتوفر على التجهيزات المكتبية اللازمة، وهو ما دفع بعض المسؤولين الإداريين إلى توفير اللوازم المكتبية على نفقتهم "الخاصة"، وسط عجز الوزارة عن إيجاد تسوية لهذه القضية.