جاء في بيان صادر عن الإدارة العامة للأمن الوطني: "طالعتنا منذ أيام أخبارا متداولة في وسائل التواصل الاجتماعي تتعلق بادعاء هذه المنابر وكذا شخص محمد ولد عبد العزيز بأنه يتعرض لمضايقة من أشخاص وسيارات يراقبون منزله ويتبعونه أينما حل.
قام رئيس سلطة تنظيم النقل في موريتانيا الحسن ولد عوان بزيارة إلى مدينة أطار عاصمة ولاية آدرار.
خلال هذه الزيارة، أعلن رئيس سلطة تنظيم النقل، أن هيئته تسعى في القريب العاجل لإنشاء بنية متكاملة لتنظيم وتطوير النقل في البلاد، فيما تحدث خلال لقاءاته عن جهودها لمكافحة أسباب حوادث السير وكيفية معالجتها. مؤكدا أن سلطة تنظيم النقل ستعلن قريبا عن برنامج: "طموح حول تدريس وتثقيف السياقة وكذلك مراقبة السرعة".
قامت بلدية تفرغ زينه بالتعاون مع الإدارة الجهوية لتجمع أمن الطرق في ولاية نواكشوط الغربية، بتنظيف عدة شوارع وإعادة تخطيطها ووضع إشارات المرور من أجل تسهيل وتنظيم حركة المرور.
وكانت بلدية تفرغ زينه قد قامت بفتح الطرق القريبة من العيادة المجمعة وشارع “الرزق” من أجل ضمان انسيابية حركة المرور في المناطق الحساسة وسط المقاطعة.
يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على توقع تنظيم نظام الرئيس محمد ولد الغزواني لإنتخابات نيابية وبلدية سابقة لأوانها.
وهكذا يرى هؤلاء المراقبين، أن هذه الإنتخابات قد يتم تنظيمها خلال الأشهر المقبلة، ومن خلالها قد يدفع النظام بأحد كبار ضباط المؤسسة العسكرية إذا ما تمت إحالته إلى التقاعد لتولي رئاسة البرلمان، خلفا لرئيسه الحالي الشيخ ولد باي.
باشرت فرقة الشرطة الخاصة بالقصر المتنازعيين مع القانون في العاصمة الإقتصادية نواذيبو اليوم الجمعة مهامها، بعد تعيين طاقمها من طرف المدير العام للأمن الوطني الفريق مسقارو ولد سيدي، حيث تم تعيين مفتشة الشرطة السالكة بنت شماد رئيسة للفرقة إلى جانب عدد من أصحاب الرتب والوكلاء.
يجمع العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، على أن رجال أعمال كانوا المستفيد الأكثر من نظام الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز خلال عشريته المريبة، قد عمدوا إلى توريط النظام الحالي في انتخابات اتحادية المؤسسات المالية .
أعطى الرئيس محمد ولد الغزواني مساء الجمعة، إشارة انطلاق عملية توزيع بطاقات التأمين الصحي لصالح 100 ألف أسرة فقيرة.
وسلم الرئيس ولد الغزواني، بطاقات التأمين لعدد من المستفيدين يمثلون مختلف ولايات موريتانيا، وذلك خلال حفل رسمي نظم في العاصمة نواكشوط، بحضور الوزير الأول ورئيس الجمعية الوطنية ورؤساء المؤسسات الدستورية الوطنية وأعضاء الحكومة وعدد من أعضاء السلك الدبلوماسي وجمع من المدعوين.