
في الوقت الذي كان بعض المراقبين يعتقدون بأن ملف الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لن يتم تحريكه في هذه الفترة، وفي وقت أعلن هو خلال مقابلته مع مجلة "جون آفريك" أنه سيتحدث أمام القضاء وسيدافع عن نفسه، تم الكشف عن تطورات مفاجئة في المسطرة القضائية بشأن الرجل المتهم بالفساد خلال عشريته المثيرة.