أكدت مصادر متعددة، بأن مقربين من نظام الرئيس محمد ولد الغزواني، عادوا للحديث مجددا عن تصاعد الإحتقان في موريتانيا.

وقع في ساعات الصباح الأولى اليوم السبت، حادث سير مروع في ولاية اترارزة.

فقد وقع الحادث المروع على طريق تكنت - المذرذرة، حيث أسفر عن وفاة شخص وإصابة آخرين بجروح تفاوتت خطورتها، حيث نتج الحادث عن تصادم بين سيارتين.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بأنه تم فتح مراكز لـ"خدم المنازل" في العاصمة الموريتانية نواكشوط.

وقالت ذات المصادر، إن هذه المراكز تنشط أكثر في مقاطعة تفرغ زينه وتدار من طرف موريتانيات وأجنبيات، حيث تتولى  تلك المراكز التنسيق بين الزبون والعامل المنزلي الذي يريده، وتشهد المراكز إقبالا من طرف الراغبين في العمل، في حين تتولى تحمل مسؤولية ضمانهم.

أفادت مصادر محلية في العاصمة الإقتصادية نواذيبو، بتدني الخدمات بمستشفى إسبانيا المعروف محليا بـ"طب اسبانيا".
وقالت نفس المصادر، إن معاناة المواطنين تبدأ من بوابة المستشفى، حيث حراس أشداء يعاملون الناس بقساوة، ومن ثم طاقم طبي لا يتجاوب في الوقت المناسب مع المرضى مع تدني الخدمات وغياب الرعاية ورداءة التجهيزات بهذا المستشفى.

قامت وزارة المالية خلال الأيام الماضية، بتعيين المسؤولين عن "الدفع" في الوزارات، ضمن إجراءات يرى بعض المراقبين أن من شأنها تسريع الإجراءات المالية على مستوى القطاعات.

فبعد أن كان المسؤول عن الدفع شخص واحد في إدارة الخزينة، تم تعيين مسؤول عن الدفع في كل وزارة، ليتولى بشكل مباشر الإجراءات المتعلقة بها، حيث تم أختيار عديد المسؤولين الماليين لهذه المهمة، من بينهم سبعة موظفين من إدارة الميزانية وآخرين من قطاعات أخرى.

أفادت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، بوجود أزمة سيولة هذه الأيام في السوق المعروف محليا بـ"نقطة ساخنة".

وقالت ذات المصادر، إن هذا السوق يعرف كسادا لم يسبق له مثيل من قبل، الشيء الذي أدى لتراجع الحركة به، دون معرفة خلفية هذه الأزمة في السيولة داخل هذه السوق.

أشرف الرئيس محمد ولد الغزواني، صباح الجمعة من مركز الاستطباب الوطني في نواكشوط، على انطلاق عملية التلقيح ضد فيروس كورونا على عموم التراب الموريتاني.
وقد بدأت المرحلة الأولى من عملية التلقيح، بالطواقم الطبية على مستوى نواكشوط لتنتقل خلال الأيام المقبلة إلى باقي مناطق موريتانيا، على أن يستفيد منها لاحقا المسنون وأصحاب الأمراض المزمنة والفئات الهشة.

إتهم فريق دفاع ملاك مصرف موريتانيا الجديد NBM، البنك المركزي الموريتاني بأنه تعامل: "بكثير من اللطف والليونة مع شركة وست ابردج الكندية". مؤكدا أنه «كان من المفترض أن تدفع 400.000.000 أوقية جديدة». منبها إلى أنه كان من المفترض بموجب هذا المبلغ الذي نصت عليه اتفاقية البيع أن يرتفع رأس مال المصرف إلى عشرة مليارات، مشيرا إلى أن هذا المبلغ مطلوب اليوم من البنوك التجارية.

أعلن ليلة الخميس، عن تأسيس رابطة للمرشحين السابقين للإنتخابات الرئاسية، وذلك في غياب أبرز المرشحين لهذه الإنتخابات خلال مختلف محطاتها، فبالإضافة للرئيس الأسبق معاوية ولد سيد أحمد ولد سيد أحمد ولد الطايع والرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، فقد غاب عن واجهة هذه التشكيلة الجديدة كلا من:

-الرئيس الأسبق محمد خونه ولد هيداله