
قال المجلس الشبابى للمنظمة الشبابية للإصلاح والتنمية، أنه يسجل استنكاره للتضييق على الحريات العامة وتنديده بالقمع الذي تعرض له الشباب من حملة الشهادات المعترضين على حرمانهم من الدراسة الجامعية، والحاصلين على معدل 12 في مسابقة المدرسة الوطنية للإدارة، وأولئك المنددين بتلويث البيئة، وغيرهم من أصحاب المطالب المشروعة.