
جدد عدد معتبر من الأئمة والعلماء، التأكيد على حرمة التطبيع مع الكيان الصهيوني البغيض.
وأعتبر هؤلاء في وثيقة أصدروها، إن التطبيع مع الصهاينة المحتلين إقرار لهم على الاستمرار في احتلال بلد واشتغال عن فريضة الجهاد، وتعاون مع من قاتلنا وأخرجنا من ديارنا
وأضاف أكثر من مائتي إمام وعالم أن من ظاهر على الإخراج تعمد خذلان إخواننا المسلمين في فلسطين ، وانضم إلى صفوف العدو المحاربين ، وركن إلى الظالمين.