أكد وزير الدفاع الموريتاني حننه ولد سيدي ولد حننه وعي موريتانيا في وقت مبكر بخطر انتشار الاسلحة النووية، مشيرا إلى أن هذا الوعي تجسد في مصادقتها على كافة الآليات القانونية المؤثرة في مجال التطبيقات السلمية للطاقة النووية.
تشهد مختلف أنحاء موريتانيا هذه الأيام، نزوح جماعي للسينغاليين.
فقد أوقف هؤلاء كافة إلتزاماتهم في مجال العمل بالبيوت والمكاتب الموريتانية، وقرروا مغادرتها، وذلك بهدف تخليد المشاركة في تخليد عيد المولد النبوي الشريف في بلدهم، وعمد هؤلاء إلى شراء حاجياتهم من الأسواق الموريتانية بما فيها المواشي، التي شوهد هؤلاء وهم ينقلونها في السيارات التي عمدت إلى زيادة تسعيرة النقل من نواكشوط إلى روصو.
اعتقلت الشرطة الموريتانية رجل الأعمال بهاي ولد غده الذي كان أحد أقرب رجال الأعمال إلى الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز خلال عشريته، وأكثرهم إستفادة من الصفقات المريبة خلال العشرية.
وقد اعتقل ولد غده وبرفقته أحد أبرز أطر مجموعته التجارية، وذلك ليلة البارحة بعد اعتقال محمد الأمين ولد البوبات على خلفية تقديمه لمعلومات مغلوطة للمحققين.
كشفت بعض المصادر العليمة لصحيفة "ميادين"، عن تصاعد الإستياء من أداء والي ولاية آدرار وأغلب طاقمه الإداري.
وقالت ذات المصادر، إن الوالي الذي ترقى فجأة من مستشار للوالي السابق إلى المسؤول الأول في الولاية، لا يعير أي إهتمام للشكاوى التي ترد إليه، كما لا يلقى المواطن التجاوب اللازم من طرفه إذا ما تمكن الوصول إليه، رغم صعوبة ذلك لمن ليس له معرفة بأحد الذين يعرفون الوالي.
شهدت العاصمة الموريتانية نواكشوط مساء الجمعة، تنظيم حراك تضامني مع ضحايا حادث "شارع عزيز" يوم 2020/09/03 الذي راحت ضحيته الفتاة أميمه، وعلى إثره تم سجن براهيم ولد خطري ومحمد ولد اعبيدي والزينه بنت أحمد.
تداول عدد من نشطاء شبكات التواصل الإجتماعي اليوم، مشاهد مصورة مؤلمة من داخل مستشفى "الأمومة والطفولة"، تكشف حجم الفوضى داخل هذا المرفق الصحي الخاص وعدم توفره على الوسائل اللازمة.
فقد التقطت مشاهد لسيدة وهي تنقل في بطانية من السيارة إلى داخل المستشفى، وحولها عناصر من الفراشة يساعدون أسرتها في حملها، في مشهد بائس ومحزن، يعبر عن عجز المستشفى عن توفير الكراسي المتحركة للمرضى.
يدور جدل في الإدارة الإقليمية الموريتانية منذ يوم الأربعاء، حول خلفية إقالة عدد من الحكام دون معرفة خلفية القرار المتخذ في حقهم.
فطبقا لبعض المصادر، فإنه لم يتداول عن المقالين ارتكابهم أية خروقات في مسؤولياتهم الإدارية، ورغم ذلك وجدوا أنفسهم خارج التعيينات التي تمت على مستوى الإدارة الإقليمية يوم الأربعاء، ويتعلق الأمر بحاكمي: امبان وتامشكط ورئيس مركز "عدل بكرو" الإداري، فيما أقيل معهم موظف آخر من الإدارة الإقليمية يدعى عبد الله.
هزت فضيحة وزارة التهذيب ومصلحة الإمتحانات بشكل خاص، عندما تم التأكد من تسريب مادة اللغة العربية التي قدمت للتلاميذ المشاركين في مسابقة دخول السنة الأولى من التعليم الإعدادي.