حثت وزارة الداخلية الموريتانية، المواطنين على ضرورة مواصلة الالتزام بالإجراءات الاحترازية لمكافحة تفشي فيروس "كورونا".

وأوصت الوزارة في تدوينة على صفحتها الرسمية، "بمتابعة الإجراءات المتعلقة بتفادي انتشار الجائحة كالتباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات وتجنب أماكن الزحام".

 أعلن مساء الأحد عن التشكيلة الحكومية الجديدة، برئاسة الوزير الأول محمد ولد بلال، وذلك على النحو التالي:

وزيرا للعدل محمد محمود ولد عبد الله ولد بيه سفير موريتانيا في عمان

وزيرا للخارجية اسماعيل ولد الشيخ أحمد الوظيفة السابقة

وزيرا للداخلية محمد سالم ولد مرزوك الوظيفة السابقة

وزيرا للدفاع حننه ولد سيدي الوظيفة السابقة

وزيرا للإقتصاد كان عثمان محافظ سابق للبنك المركزي ووزير للمالية في عشرية ولد عبد العزيز

بعد العديد من الرسائل والإتصالات بمختلف الجهات الحكومية ومنتخبي المقاطعة والولاية، من سكان بلدة "معدن العرفان"، التي أسسها المرحوم محمد الأمين ولد سيدنه، عمد ساكنة البلدة إلى العمل بوسائلهم البدائية على تعبيد الممر الجبلي إلى بلدتهم، وذلك بوسائل البدائية.

وهكذا باشروا العملية، رغم أن هذا المقطع لا يتجاوز 12 كلم من طريق أطار-تجكجة، حيث اصر الساكنة على خطوتهم من أجل فك العزلة عن بلدتهم التي هي قرية زراعية، وتعاني من تبعات تهميش منذ سنوات. 

أقدم الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني على إقالة محمد سالم ولد البشير الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية، وذلك على خلفية ورود اسمه في ملفات التحقيق المتعلقة بعشرية ولد عبد العزيز.
وقد تم تعيين وزير التعليم الأساسي في حكومة ولد الشيخ سيديا، آدما بوكار سوكو خلفا له في المنصب.

أكدت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن الوزيرة الناها بنت مكناس أصرت على عدم مغادرة الحكومة الجديدة.

وقالت ذات المصادر، إن بنت مكناس رفضت تقديم أي مرشح لدخول الحكومة بإستثنائها، وذلك رغم التأكيد على ضرورة تقديم شخص آخر غيرها، ضمن التشكيلة الحكومية المرتقب الاعلان عنها من وقت لآخر اليوم.

كشف النقاب عن ورود اسم الوزير الأول الجديد محمد ولد بلال في ملفات تحقيق اللجنة البرلمانية، التي أحيلت إلى القضاء الموريتاني وباشر فتح مسطرة بشأنها، دون معرفة كيف سيتم التعامل مع قضية الوزير الأول، خصوصا وأن بعض المصادر تقول بأنه لم يوقع على الاتفاقية الأولى التي وقعت بتاريخ فاتح فبراير 2010 خلال فترة إدارة الوزير يحي ولد حدمين، لكنه وقع على تعديلين لهذه الاتفاقية بتاريخ :
-14 أغشت 2011
-11 يناير 2012 

كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، عن قيام الشرطة الموريتانية بتفكيك عصابة أجنبية تتحايل على المكالمات الدولية في البلاد.

وقالت ذات المصادر، إن هذه العصابة تضم أجانب، حيث تعمد إلى سرقة وإختراق المكالمات الدولية، الشيء الذي تكبدت الدولة الموريتانية وشركات الإتصال بسببه خسارة الملايين من الأوقية سنويا.

تفيد مصادر متعددة، على وجود أغلب أعضاء الحكومة المستقيلة، التي كان يقودها اسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا في وضعية نفسية غير مريحة.

منح الفريق مسقارو ولد سيدي المدير العام للأمن الوطني، تهنئة لوكيل الشرطة الشيخ أحمد ولد محمد عبد الرحمن  ولد اعثيمين على حسن أدائه في مهمة أمنية، تمثلت في ضبط سيارة مسروقة بها مبلغ من المال.

فقد قال الفريق مسقارو ولد سيدي المدير العام للأمن الوطني في رسالة التهنئة:

إلى السيد وكيل شرطة الشيخ أحمد ولد محمد عبد الرحمن العامل في مفوضية الشرطة بدار النعيم1.

الموضوع: تهنئة

بدأت لجنة تحقيق تم تشكيلها من طرف الإدارة العامة للأمن الوطني، الإستماع لمشمولين في ملفات الفساد خلال عشرية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.