
تعود الناس أن لا يحسبوا للأمور المعنوية صلة، بالمخاطر والعلات المادية الملموسة، التي يعانون منها أحيانا في مختلف جوانب حياتهم اليومية، لكن القرآن كرس لقاعدة بينة جلية، ربط فيها بين التقوى والبركة وبين الانحراف والترف والفساد والدمار والانتقام الرباني.