الأخبار (نواكشوط) – حصلت وكالة الأخبار المستقلة على تفاصيل إطاحة الدرك الموريتاني بأكبر شبكة لتهريب المهاجرين غير النظامين في تاريخ البلاد، وتتكون الشبكة من ست مجموعات، وأكثر من 117 شخصيا بينهم خمسة موريتانيين، والبقية من جنسيات مختلفة.
نفذت إدارة العيادة المجمعة "بولكلينيك" وسط العاصمة الموريتانية نواكشوط، الأيام الماضية حملة ضد الأدوية المنتهية الصلاحية، التي كان بعض الباعة يعرضونها في محلات قرب المرفق الصحي، مهددين بذلك صحة المواطنين.
أعلنت الإدارة العامة للأمن الوطني، عن تفكيك الشرطة الموريتانية ممثلة في المكتب المركزي لمكافحة الجريمة السبرانية التابع لإدارة أمن الدولة والإستخبارات لشبكة تمتهن قرصنة الحسابات البنكية.
أوقفت نقطة تفتيش تابعة للدرك الوطني في بلدة "اغشوركيت" على طريق الأمل في ولاية لبراكنه، ضابط صف من الحرس الوطني يعمل في مجموعة القيادة والخدمات، بحوزته كمية من المخدرات.
وكان من المثير أن الحرس يرتدي زيه العسكري، حيث قدرت الكمية المضبوطة بحوزته بقرابة عشر كلغ من المخدرات.
لاحظ العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، أن شركة "معادن موريتانيا" تسببت في أزمة جديدة بين نظام الرئيس محمد ولد الغزواني وعشرات المنقبين في مناطق التنقيب عن الذهب.
تظاهر عدد من السماكين العاملين في سوق السمك بميناء خليج الراحة في نواذيبو، رفضا لقرار الإخلاء الصادر عن إدارة الميناء قبل أيام.
وقال المتظاهرون في وقفة احتجاجية قبالة مباني ولاية نواذيبو إنهم فوجئوا بقرار الإخلاء الصادر عن إدارة ميناء خليج الراحة، واصفين إياه بـ"غير المبرر" لافتين إلى أنهم يعملون هناك منذ قرابة 20 سنة وسيؤثر الإغلاق 6 أشهر على نشاطهم التجاري في المدينة.
عمد مواطن موريتاني في حي "سانتر أمتير" بمقاطعة تفرغ زينه في ولاية نواكشوط الغربية إلى إغلاق الشارع العام، وذلك من أجل تأمين نفسه ومنزله.
فقد قام المعني بوضع متاريس من الاسمنت بطريقة فوضوية أغلقت الطريق العام، وذلك بعد أن أقدم على وضع مرآب لسيارته أمام منزله بنفس الطريقة الفوضوية، الشيء الذي كان موضع استنكار واسع من طرف الجيران والمارة من الشارع.
عمد العشرات من سكان "بلدة "الغايره" التابعة لمقاطعة كرو في ولاية لعصابه، إلى تنظيم وقفة احتجاجية صباح الأربعاء، قطعوا من خلالها طريق الأمل.
فقد تظاهر هؤلاء في ساعات الصباح الأولى، منددين بتفاقم أزمة الماء في بلدتهم وكذلك الانقطاعات المتكررة للكهرباء.
استأنف العشرات من حراس المنازل في العاصمة الموريتانية نواكشوط، حراكهم لإحتلال ساحات عمومية بالمدينة.
فقد بدأ هؤلاء ببناء أعرشة وأكواخ في ساحات بمقاطعتي تفرغ زينه ولكصر، وذلك في خطة واضحة المعالم تهدف لإحتلال تلك الساحات، بل وحتى أنهم تحركوا في إتجاه قطع أرضية مملوكة وباشروا بناء مساكنهم داخلها، بعد الجهد الذي قامت به السلطات العمومية في ترحيلهم ومنحهم قطعا أرضية، فغادرها أغلبهم لإحتلال ساحات من جديد.