
في ظل السياسة الإرتجالية التي تطبع العمل الحكومي في موريتانيا، قررت الحكومة توقيف إصدار "الشعب" و"أوريزوه"، وذلك بعد إفلاس المطبعة الوطنية، الذي أدى لتنفيذ عمالها إضراب شامل عن العمل منذ أزيد من أسبوعين، دفع بمديرة الوكالة لإصدارها الصحفيتين الرسميتين لدى مطبعة خصوصية لأول مرة في تاريخهما.