
يعتبر العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، بأن وزراء في الحكومة الحالية استفادوا من تعثر مشاريع حكومية مت برمجتها قبلهم
ويرى هؤلاء بأن هؤلاء الوزراء أقدموا على تغيير تسميات تلك البرامج والمباشرة في تنفيذها، ليتحول ذلك إلى إنجازات لهم حققوها خلال السنة الأولى من المأمورية الثانية للرئيس ولد الغزواني.