
في أيامٍ مضيئةٍ بنور الروح، حالمةٍ بنفحات السكينة، كنت في زيارة مباركة إلى ولايتي آدرار وإنشيري. كانت رحلةً روحانيةً بامتياز، من تلك الرحلات التي لا يكتبها القدر إلا لمن شاء الله له أن يتنفس من طُهر المكان وبركة الإنسان.
مررنا خلالها بمواضع كأنها آيات من نور: اكراع الشرفه، أهل الشيخ ولد بكار، لكليتات، المداح، تونكاد، عين أهل الطابع، وأطار واكجوجت. في كل محطةٍ، كنا محل تبجيل وتكريم من أهل الكرم والدين، جزاهم الله عنا خير الجزاء.


.gif)
.jpg)











.jpg)